About حساسية الطعام
About حساسية الطعام
Blog Article
المركز الإعلامي الأخبار الشائعات التحذيرات الفعاليات ورش العمل ميديا بودكاست النماذج المقالات و المجلات العلمية الخدمات الإلكترونية الكل الهيئة غذاء دواء أجهزة طبية الأعلاف مبيدات مختبرات مستحضرات التجميل تبغ حلال التغذية
وبالمثل، فإن الإصابة بأنواع أخرى من التفاعلات التحسسية، مثل حُمّى القش أو الإكزيما، تزيد من خطر إصابتك بحساسية الطعام.
اعتمادًا على نوع عدم تحمل الطعام الذي تعاني منه قد تتمكن من تناول كميات صغيرة من الأطعمة التي بها مشاكل دون رد فعل، لكن على النقيض من ذلك إذا كنت تعاني من حساسية حقيقية تجاه الطعام فقد تؤدي حتى كمية ضئيلة من الطعام إلى حدوث رد فعل تحسسي.
وإذا أصبت بتفاعل تحسسي أكثر خطورة مصحوب بأي من أعراض الحساسية المفرطة (التَّأَق)، فاطلب المساعدة الطبية الطارئة.
يجب أن يكون جميع آباء الأطفال الذين يعانون من حساسية الطعام على دراية بإمكانية حدوث الحساسية المفرطة وهو تفاعل يهدد الحياة ويضعف التنفس ويسبب انخفاضًا مفاجئًا في ضغط الدم ويمكن أن يؤدي إلى صدمة؛ لهذا السبب يتم وصف الأدرينالين لمعظم الأطفال الذين يعانون من حساسية الطعام، ويتم إعطاؤهم بحقنة ذاتية بمجرد ظهور الأعراض.
في العديد من الحالات، يحدث الربو بسبب مسببات الحساسية في البيئة (الربو الناتج عن الحساسية).
عند عمل اختبار الحساسية الغذائية الذي يكون تحت إشراف الطبيب وأخصائي التغذية العلاجية حيث يمر هذا الاختبار بالخطوات التالية:
بالإضافة إلى ذلك، إذا كان لديك تفاعل تحسسي شديد تجاه الطعام في الماضي، فقد يكون النظام الغذائي الاستبعادي غير آمن.
حتى لو كنت تعتقد أنك تعرف ما يوجد في الطعام، فتحقق من الملصق الموضوع عليه. فقد تتغير المكونات في بعض الأحيان.
يمكن أن يتسبب أي طعام تقريبًا في حدوث رد فعل تحسسي، ولكن هناك بعض الأطعمة المسؤولة عن معظم أنواع الحساسية الغذائية، والأطعمة الأكثر شيوعًا التي تسبب الحساسية هي:
تعتمد الوقاية من التفاعلات التحسُّسية على نوع الحساسية لديك. تشتمل التدابير العامة ما يلي:
في بعض الأحيان يمكن أن يشبه التسمم الغذائي رد الفعل التحسسي حيث يمكن للبكتيريا الموجودة في التونة الفاسدة والأسماك الأخرى أيضًا أن تصنع سمًا يؤدي إلى تفاعلات ضارة.
مناقشة الأم بموضوع الحساسية وشرح البدائل الغذائية لها بالتفصيل مع ضرورة الاستماع لها نور الامارات بعناية.
التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما): حيث قد تسبب حساسية الطعام تفاعلًا جلديًا، مثل الإكزيما.